المقابلة لم ترقى للمستوى المطلوب بل كانت أحيانا مملة و فاترة ، تخللتها لقطات كان باستطاعت كل فريق فتح باب التسجيل من خلالها و لكنها ضاعت.
شباب قسنطينة نستطيع القول أنه ضيع الثلاث نقاط و هذا بعد إهداره لعدّة فرص كانت سانحة للتسجيل و التي تصدى لها رجل المقابلة حارس الوداد صوفي كمال ، لينتهي اللقاء بتعادل بطعم الفوز للزيانيين و تعادل بطعم الهزيمة للعميد.
حزّام عبد الكريم
صحفي مساهم بموقع أنصار النادي الرياضي القسنطيني