L'Actu du CSC

03 octobre 2024
إستدعى مدرب المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم البوسني فلاديمير بيتكوفيتش، 26 لاعبا تحسبا للمواجهة المزدوجة مع منتخب الطوغو يومي 10 و14 أكتوبر الجاري، ضمن منافسات الجولة الثالثة والرابعة من المجموعة الخامسة من تصفيات كأس أمم افريقيا 2025. وسجلت القائمة دعوة حارس النادي الرياضي القسنطيني زكرياء ...

DERNIÈRES VIDÉOS

INSTAGRAM #

  • Dernier match
  • Prochain match
Journée 10
22 novembre 2024 16:00
CS Constantine
CSC
-:- USM Alger
USMA
Journée 11
29 novembre 2024 16:00
US Biskra
USB
-:- CS Constantine
CSC
Détails

Résultats

Journée 10
JSK JS Kabylie  -  MC El Bayadh MCEB
PAC Paradou AC  -  US Biskra USB
CSC CS Constantine  -  USM Alger USMA
MCO MC Oran  -  USM Khenchela USMK
OAkbou O Akbou  -  ES Sétif ESS
ESM ES Mostaganem  -  JS Saoura JSS
ASOC ASO Chlef  -  NC Magra NCM
MCA MC Alger  -  CR Bélouizdad CRB
  • Ligue 1 PRO
  • Ligue 1 - U21
# Équipe PTS J +/-
1 O Akbou 6 3 1
2 ES Sétif 5 3 1
3 Paradou AC 4 2 2
4 ES Mostaganem 4 2 1
4 MC Alger 4 2 1
4 MC Oran 4 3 1
4 USM Alger 4 2 1
8 JS Kabylie 3 2 0
8 US Biskra 3 2 0
10 CR Bélouizdad 2 2 0
10 CS Constantine 2 2 0
10 USM Khenchela 2 2 0
13 NC Magra 2 3 -1
14 ASO Chlef 2 3 -2
15 JS Saoura 1 3 -3
16 MC El Bayadh 0 2 -2
# Équipe PTS J +/-
1 CS Constantine (U21) 74 33 47
2 CR Bélouizdad (U21) 69 33 51
3 JS Kabylie (U21) 67 33 39
4 USM Alger (U21) 65 33 39
5 JS Saoura (U21) 64 33 29
6 ES Sétif (U21) 62 33 19
7 Paradou AC (U21) 53 33 21
8 MC Alger (U21) 48 33 9
9 HB Chelghoum Laïd (U21) 43 33 -8
10 MC Oran (U21) 38 33 -15
11 NA Hussein Dey (U21) 37 33 -16
12 ASOChlef (U21) 36 33 -20
13 WA Tlemcen (U21) 35 33 -14
14 RC Arbaa (U21) 31 33 -18
15 O Médéa (U21) 31 33 -40
16 US Biskra (U21) 28 33 -28
×

Erreur

Youtube module: Couldn't get data because API incorrect or empty resource. Please check again module setting.

كما دافع خزار في هذا الحوار الذي أجرته معه ''المساء'' على كفاءة المدرب المحلي. مطالبا بمنح الفرصة كاملة لعبد الحق بن شيخة للعودة بـ ''الخضر'' إلى السكة، وهو أمر غير بعيد. معتبرا أنه لا مجال للمقارنة بين هذا الأخير وشيخ المدربين رابح سعدان.

بداية كيف هي أحوال شباب قسنطينة؟
الفريق في الطريق الصحيح وعلى العموم الأمور لا بأس بها، فبعد تسع جولات نحتل المركز الأول بهزيمة واحدة، ودفاعنا لم يتلق سوى هدف واحد، ورغم الخسارة الأخيرة فأظن أن القاطرة توجد على الطريق السليم، وقد اجتمعت باللاعبين وأكدت لهم بالحرف الواحد، الخسارة خارج القواعد أحسن من الخسارة بعقر الدار وأمام أنصارك.

كانت الهزيمة ضد باتنة قاسية على فريقكم، الذي كان يراهن على العودة بنتيجة إيجابية والحفاظ على شباكه عذراء، أليس كذلك؟
لقد تجاوزنا لقاء باتنة ونفكر الآن في اللقاءات المقبلة وحصد أكبر عدد من النقاط، من خلال العودة إلى سلسلسة النتائج الإيجابية التي تفرح عشاق شباب قسنطينة والتي تسمح لنا بالفوز باللقب الشتوي ثم التفكير في استراتيجية مرحلة العودة.

وهل كنتم تتوقعون مثل هذه البداية الجيدة؟
في بداية الموسم عقدت جلسة مع مدير فرع كرة القدم السيد بولحبيب محمد ''سوسو'' وسطرنا الأهداف المرجوة خلال الموسم الرياضي الحالي، وقد اتفقنا على لعب ورقة الصعود، ورغم الصعوبات التي وجهناها من خلال الانتدابات المتأخرة، والبداية المضطربة وصعوبة التحضيرات التي تزامنت مع دخول شهر رمضان، إلا أنه وبفضل مجهودات الجميع من الطاقم المسير والطاقم الفني واللاعبين، استطعنا رفع التحدي وتحقيق نتائج إيجابية لحد الآن.

باعتباركم شغلتم منصب مدرب تألق في القسم الأول والقسم الثاني على السواء، هل لنا أن نعرف الفرق بين القسمين؟
لا يوجد فرق من الناحية التقنية، هناك ربما 4 إلى 5 فرق بالقسم الأول لديها مستوى متميز على غرار وفاق سطيف، شبيبة القبائل وحتى أولمبي الشلف... أما باقي الفرق فمستواها يقترب من مستوى فرق القسم الثاني، كما أظن أن التنافس والحرارة تكون في القسم الثاني أكثر حدة في القسم الأول الذي تتنافس فيه كل الفرق على تأشيرة واحدة هي تأشيرة البطولة على عكس القسم الثاني أين يكون الصراع على 3 أوراق للصعود، كما أن هناك فرقا من الناحية المادية حيث تفوق أندية القسم الأول نظيرتها بالقسم الثاني.

بالحديث عن الرابطة الأولى والرابطة الثانية، شرعت الفدرالية الجزائرية هذا الموسم في تطبيق الاحتراف، كيف تنظرون إلى هذا المشروع؟
أظن أن الاحتراف موجود في الجزائر منذ عدة سنوات، فهناك فرق تصرف أموالا كثيرة على الأطقم الفنية، التربصات، انتدابات اللاعبين وغيرها، لكن هذا الاحتراف لم يكن مقننا حتى مجيء رئيس الاتحادية الجديد ـ القديم محمد روراوة الذي رسم الاحتراف، والذي من شأن القوانين التي أتى بها أن تنعكس في صالح المدربين واللاعبين والكرة الجزائرية على وجه العموم.

ولكن الانطلاقة شابتها بعض الظواهر التي لا تمت بصلة إلى الاحتراف؟
علينا الصبر قليلا على هذا المشروع، فقطف الثمار لن يكون هذا الموسم أو بعده، فعلينا الانتظار على الأقل 6 ,5 أو7 سنوات، فالإخوة في تونس وبعد 15 أو 16 سنة من دخولهم عالم الاحتراف لم يصلوا بعد إلى الأهداف المرجوة، وأنا شخصيا استبشر خيرا ومتفائل بمستقبل مشروع الاحتراف، خاصة في ظل ما يوفره من امكانات من مراكز تدريب ومدارس ستنعكس لا محالة إيجابا على مستوى رياضة كرة القدم بالجزائر على المدى المتوسط والبعيد.

كيف تقيمون ظاهرة العنف التي رافقت بداية أول بطولة احترافية؟
العنف ظاهرة اجتماعية لا يمكن ربطها بالبطولة الاحترافية، وهي موجودة في كل ملاعب العالم وتعد نتيجة تصرفات طائشة لبعض المتعصبين من الأنصار أو حتى اللاعبين، وأظن أن القوانين الجديدة في الاحتراف سوف تتصدى لهذه الآفة بقوة من خلال منع المتفرجين من مشاهدة فرقهم المفضلة في حالة أعمال الشغب والعنف داخل وفي محيط الملعب، وهذه السياسة ستأتي بثمارها إن طبقت بصرامة وبعدل ودون محسوبية.

هل يمكن الحديث عن الاحتراف دون الحديث عن حلقة مهمة وهي الحكام، ما هو تعليقكم؟
أظن أن وضعية الحكام تحسنت مقارنة بالماضي، خاصة من الناحية المادية، حيث كان الحكم يتقاضى من 500 إلى 600 دج عن المقابلة الواحدة، اليوم أظن أن الحكم أصبح يتقاضى حوالي 10 آلاف دج حسب علمي، وأعتقد أنه لا يجب أن يكون الفرق شاسعا بين أجرة الحكم، المدرب واللاعبين، فالحكم قطعة أساسية في مقابلة كرة القدم ودونه لن تلعب المقابلة، وبذلك على الفدرالية مساعدة الحكام ليصبحوا بدورهم محترفين.

وهل لنا أن نتحدث عن الاحتراف دون تغيير الذهنيات البالية والقديمة؟
صحيح، أظن أن الذهنيات القديمة لا تتماشى والاحتراف، وأظن أن هذه العقليات التي تتحدثون عنها ستتغير مع مرور الوقت من خلال القوانين الجديدة التي جاء بها مشروع الاحتراف، والتي حتما ستغير ذهنيات اللاعبين الذين يجب أن تخصص لهم دورات تكوينية لاستيعاب قانون الاحتراف الجديد، كما على المسيرين تلبية متطلبات العمل الاحترافي.

وماذا عن المنشآت الرياضية الحالية؟
المنشآت الرياضية موجودة ولكن ليس بالحجم المطلوب، فملاعب كرة القدم أين تجرى المباريات موجودة والحمد لله، لكن المشكل في مراكز التدريب، وأعطيكم مثلا عن قسنطينة على سبيل المثال لا الحصر، لدينا ملعب واحد وهو ملعب الدقسي الذي تتداول عليه أربعة فرق يوميا، وأظن أن مشكل الاكتظاظ هذا تعاني منه كل الفرق الجزائرية من مغنية إلى الطارف، من الرابطة الأولى المحترفة إلى الأقسام الدنيا، دون الحديث عن مشكل تدرب الفئات الصغرى من الأواسط الأشبال والأصاغر التي لا تجد لها مستطيلا تتدرب عليه وتعاني الأمرين للظفر بحصة تدريبية وسط تزاحم الأكابر.

كيف تفسرون ظاهرة نزوح عدد من اللاعبين المغتربين، خاصة من فرنسا على البطولة الوطنية المحترفة بقسميها هذا الموسم؟
هذه الظاهرة بدأت في الفريق الوطني، وأظن أن اللاعب الذي يقدم إضافة ويساهم في تحسين مستوى البطولة مرحب به، مثله مثل اللاعبين الأفارقة، فهذه الظاهرة إيجابية بشرط أن يكون مستوى اللاعب المستقدم عاليا وأفضل من مستوى اللاعب المحلي، لكن يجب التنبيه إلى أنه لا يجب التهاون والسماح لمن هب ودب دخول غمار البطولة لا لشيء إلا لأنه لاعب مغترب أو أجنبي.

بالحديث عن الفريق الوطني، كيف ترون حظوظ ''الخضر'' في التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2012؟
حظوظ ''الخضر'' لا تزال قائمة، هناك 4 مقابلات حاسمة تنتظر أشبال بن شيخة تمثل 12 نقطة وكل شيء ممكن، فكرة القدم لا تؤمن بالمستحيل، وما على زملاء بوقرة سوى الإيمان بإمكانياتهم والعمل بجد لتخطي هذه المرحلة بنجاح.

ألا ترون أن تغيير الناخب الوطني جاء في وقت غير مناسب؟
ما حدث حدث، ولكن أريد أن أقول أن الفرصة مازلت قائمة ولكن بشرط ترك المدرب الجديد يعمل في هدوء ولا يجب تقييمه على أساس مقابلتين فقط، فالفريق الوطني تطور كثيرا وقد لمسنا ذلك من خلال أدائه في كأس أمم إفريقيا بأنغولا، وكذا نهائيات كأس العالم بجنوب إفريقيا، وعليه، فالمرحلة القادمة هي مرحلة حكمة ورصانة وعلى الجميع مد يد العون لهذا الفريق كل من منصبه.

الحديث عن هذا التغيير يجرنا إلى الحديث عن المدرب رابح سعدان، أنتم كمدرب وتقني، كيف تقيمون الفرق بين هذا الأخير وبن شيخة؟
سعدان كان أستاذي في معهد الرياضة بالعاصمة وأشرف على مناقشة مذكرة تخرجي، وأنا أعتبره إنسانا حكيما، يتقن فن تسيير المجموعة، اكتسب خبرة كبيرة من خلال تجربته في ميادين كرة القدم بدءا من ملحمة طوكيو باليابان سنة 1979 مع أواسط المنتخب الوطني إلى ملحمة خيخون سنة 1982 إلى مونديال مكسيكو ,1986 وصولا إلى كأس إفريقيا بتونس سنة 2004 ثم المشاركة في نهائيات كأسي إفريقيا والعالم لسنة ,2010 فمدرب مثل هذا لا نستطيع نحن تلاميذه تقييمه، أما عبد الحق بن شيخة الذي يعد من جيلي، فصحيح أن الخبرة تنقصه مقارنة بالعملاق سعدان ولا مجال للمقارنة بينهما، لكن الحقيقة تقال، فهو يملك إمكانيات كبيرة وعمله كمدرب ومستشار فني في العديد من البلدان العربية على غرار قطر وتونس زاد من خبرته، إضافة إلى ذلك، فهو ذو شخصية وقائد محنك يستطيع صنع الرجال.

تتحدث أوساط عن دعم بن شيخة بمدرب أجنبي، فهل ما زلنا تحت رحمة المدرب الأجنبي؟
أنا أميل مع الرأي القائل بضرورة ترك بن شيخة يعمل لوحده وتوفير الظروف الملائمة له، أما قضية المدرب الأجنبي فإن كان يجلب الإضافة المرجوة فمرحبا به وإن كان العكس فالمدرب المحلي أحسن، وهذا ينطبق على الفريق الوطني والفرق التي تنشط بالبطولة الوطنية، وأنا شخصيا كانت لي تجربة مع مدرب برتغالي في بجاية، كان غير مؤهل تماما وبعد تنقله إلى مولودية وهران ساهم بقسط كبير في سقوط الفريق، أما المدربون الكبار على غرار ألان ميشال الذي يدرب مولودية العاصمة وجواني سوليناس الذي يدرب وفاق سطيف، فجلبهم هو في صالح الكرة الجزائرية.

تحدث رئيس الكنفدرالية الإفريقية لكرة القدم عيسى حياتو مؤخرا عن 4 بلدان إفريقية بإمكانها تنظيم نهائيات كاس العالم ,2026 وذكر من بينها الجزائر، فهل نحن فعلا قادرون على ذلك؟
بصراحة وأتحمل مسؤولية كلامي، الجزائر وفي ظل الإمكانيات المتوفرة حاليا غير قادرة على تنظيم كأس العالم، فتنظيم تظاهرة عالمية مثل هذه يتطلب إمكانيات ضخمة وجهودا جبارة من منشآت، مرافق إقامة، وسائل نقل وغيرها...

رسالة إلى جمهور شباب قسنطينة؟
جمهور شباب قسنطينة جمهور كبير يعشق بجنون كرة القدم، وقد زادني دهشة في آخر خرجة بعد انهزامنا في باتنة، حيث وجدنا الأنصار في انتظارنا خارج الملعب وصفقوا لنا كثيرا، وهي رسالة تشجيع تزيدنا قوة وعزيمة على تحقيق نتائج رائعة.

رسالة إلى الجمهور الجزائري.

الجمهور الجزائري ذواق لكرة القدم الجميلة، وأدعوه إلى دعم منتخبه الوطني، وإدراك أن كرة القدم ما هي إلا لعبة فقط، فعليه التحلي بالروح الرياضية ومناصرة الفرق الرياضية وفق ما تقتضيه اللعبة.

كلمة أخيرة...

أشكركم على هذه على الالتفاتة الطيبة، ما يجدر بي أن أقوله في ختام هذا الحوار، هو ضرورة وضع الثقة في مشروع الاحتراف، وأضيف أن ''الشغل المليح يطول'' كما يقول المثل الشعبي
.

المساء - الزبير. ز


Vidéothèque

Top