Bienvenue, Invité

Merci de vous connecter ou de vous inscrire.

Connexion avec identifiant et un mot de passe

Auteur Sujet: Infos en Bref sur le CSC le 13/03/2011  (Lu 1571 fois)

CSConstantine.Net

  • Modérateur Global
  • *
  • Hors ligne Hors ligne
  • Messages: 16338
Infos en Bref sur le CSC le 13/03/2011
le: 13 mars 2011 à 07:31:53 »
سكيكدة 2009 وباتنة 2011 .. ما أشبه اليوم بالبارحة

شبّه العديد من الأنصار الذين تنقلوا إلى باتنة الأحداث التي وقعت لهم هناكـ بتلك التي عاشوها قبل ثلاث سنوات في سكيكدة عقب اللقاء الذي جمع الفريق بشبيبة سكيكدة، وذلك لوجود عدة عناصر متشابهة أهمها الشهر فمقابلة سكيكدة جرت في شهر مارس وفي يوم جمعة، كما أنّ ملعب ملعب بوثلجة بسكيكدة يشبه كثيرا ملعب أول نوفمبر كما أنّ فريقي شبيبة سكيكدة ومولودية باتنة يرتديان زيا باللونين الأسود والأبيض.

أول ظهور لـ لكحل كأساسي لم يُكتب له

لم يتمكّن اللاعب الشاب لكحل من تسجيل الظهور الأول له هذا الموسم كأساسي بعدما قرّر الحكم عدم إجراء المقابلة، لكنه سيحاول استغلال أي فرصة تأتي مستقبلا.

الشباب دخل ببذلة جديدة

دخل لاعبو الشباب أول أمس ببذلة جديدة رائعة من إنتاج الممول الرئيسي للشباب “كاسياس“، غير أنه لم يُكتب لهم اللعب بها.

لاعبو الشباب غادروا الملعب على الساعة 17:40

غادر رفقاء القائد كابري ملعب أول نوفمبر بباتنة على الساعة 17:40 بعدما قرر الحكم عدم إجراء اللقاء، حيث انتظروا حتى تهدأ الأمور من أجل العودة في ظروف حسنة وتفادي أي طارئ وعادت الحافلة دون تسجيل أي مخاطر.

إدارة الشباب زارت الأنصار بمستشفى باتنة

بعد إعلان الحكم زروقي عدم إجراء المقابلة تنقل أعضاء من إدارة الشباب إلى المستشفى المركزي بباتنة من أجل الاطمئنان على الأنصار الذين تعرضوا إلى إصابات متفاوتة الخطورة والمقدر عددهم في حصيلة أولية بـ 30 مناصرا.

أكبر تنقل جماهيري في البطولة المحترفة

شهدت المقابلة التي كان من المقرر أن تجري أول أمس أكبر تنقل جماهيري على مستوى البطولة المحترفة بقسميها الأول والثاني، حيث قُدّر عدد أنصار الشباب الذين تنقلوا إلى باتنة بحوالي 9 آلاف.

الأنصار عادوا في موكب كبير

عاد أنصار الشباب في موكب كبير من باتنة مما جعل الطريق الرابط بين المدينتين يشهد زحاما شديدا، حيث كانوا يهتفون باسم النادي ورئيسه بو الحبيب وعبّروا عن سعادتهم بعودتهم إلى منازلهم سالمين بعد الأحداث المؤسفة التي عاشوها في باتنة.

الاستئناف اليوم بملحق ملعب حملاوي

يعود اليوم أبناء الهادي خزار إلى أجواء التدريبات بملحق ملعب الشهيد حملاوي على الساعة الثانية زوالا، وذلك لبدء التحضير للقاء المقبل أمام إتحاد بلعباس.

اللاعبون يتأسّفون عمّا حدث ويعتبرون سلامــة الأرواح أهــم مـن كـلّ شـيء!

في حديث  مع بعض لاعبي شباب قسنطينة عن رأيهم وشعورهم والأفكار التي كانت تدور في ذهنهم قبل أثناء وبعد ترسيم تأجيل المقابلة من طرف حكم اللقاء، أجمع الكل على أنهم كانوا مستعدّين لإجراء المباراة التي كانوا سيدخلونها من أجل الفوز، لكن تفاجأوا بما حدث في المدرجات وقرار عدم اللعب والفوضى
التي سادت أرضية ميدان ومدرجات ملعب باتنة.

ياسف: “بعد 45 دقيقة أدركت أن المباراة لن تجرى”

كان حمزة ياسف أوّل اللاعبين الذين سألناهم عن الطريقة التي عاش اللحظات التي سبقت اللقاء والفوضى التي عمّت الملعب ظهيرة الجمعة بباتنة، وأكد أن كل الظروف كانت مهيّأة لإجراء اللقاء بحيث قال: “دخلنا لإجراء التسخينات بشكل عادٍ، وكنت رفقة زملائي مركزين كما ينبغي للمقابلة ،وعند العودة لغرف تغيير الملابس لإجراء آخر اللمسات وتغيير اللباس لدخول المقابلة، تمّ إعلامنا أن الفوضى عمّت أرضية الميدان”. وقال ياسف إنهم بقوا هناك إلى غاية مرور 45 دقيقة من الوقت المحدد لانطلاق اللقاء، وهو الوقت القانوني لتأجيل المقابلة، وهو ما أدركه جيدا هو ورفاقه والطاقم الفني بأن المقابلة ستلغى ومن المستحيل العودة للميدان مرّة أخرى.

زميت: “لم نعلم بما حصل إلا بعد أن منعنا الحكم من العودة للميدان”

وفي السياق نفسه، قال زميت إن كل شيء كان يبدو طبيعيا قبل المقابلة بحيث دخلوا للتسخينات بشكل عادٍ ولم يعطوا أهمية كبيرة للمنافس، بما أن الشباب يلعب بكل أريحية بحكم مرتبته الريادية وفارق النقاط عن المنافسين، وقال إن عودة الفريق لغرف تغيير الملابس كانت كذلك عادية إلى حين رجوعهم مجددا إلى أرضية الميدان، أين منعهم حكم اللقاء بحجة اجتياح الأنصار، وهو ما يشكل خطرا على اللاعبين. وقال إنه وزملاءه لم يكونوا على علم بتفاصيل ما جرى، وأن همّهم الوحيد كان المحافظة على تركيزهم للمقابلة إلى غاية إعلان قرار التأجيل من الحكم.

دراحي: “السيناريو مُفتعل
 لأن المنافس تخوّف منا”

أما دراحي فقد ذهب بعيدا لمّا أكد لنا أن “السيناريو” كان مُبرمجا ومُفتعلا من طرف مسيّري مولودية باتنة، لكي يستفزوا “السنافر” ويخرجوا المقابلة عن إطارها الرياضي، وهو الشيء الذي نجحوا فيه “.. والبداية كانت بفندق “الشيليا” أين استعانوا بمناصرين أحدثوا فوضى وظلوا يضربون الطبل من أجل إزعاج لاعبي الشباب وإفقادهم للتركيز بطرق “قديمة” لا تحصل إلا في إفريقيا، وواصلوا استفزازاتهم في الملعب محاولين إثارة جمهور “السنافر” ودفعهم للخروج عن الإطار الرياضي، وكلّ هذا بسبب الضغط الذي فرضته إدارة “البوبية” على لاعبيها، مما اضطرهم للجوء لطرق غير رياضية من أجل التأثير فينا، وكلّ هذا يبيّن خوفهم منا. فريقنا كان عازما على الفوز ولا غير ذلك، لكن للأسف حدث ما حدث”، قال دراحي.

كابري: “ما حدث شيء مُؤسف.. وسلامة الأرواح أهمّ من كلّ شيء”

أما القائد كابري فقال إن ما حدث شيء مُؤسف رغم أن اللاعبين لم يشاهدوا شيئا  وكانوا كلهم داخل غرف تغيير الملابس، وأضاف: “لقد تأثرنا لمّا سمعنا بما حدث.  والحكم منعنا كلية من دخول الميدان. ونتأسف كثيرا لمثل هذه المشاهد التي  لا تشرّف الكرة الجزائرية بتاتا. إن سلامة الأرواح والمحافظة على صحة جميع الأنصار أهم من لعبة كرة القدم. الرياضة فوز وهزيمة واللاعبون يتصافحون في النهاية، ويجب على الجماهير الإقتداء وفعل الشيء نفسه، لأن الرياضة أخلاق  وتربية قبل كلّ شيء”.         

--------
CSC

تذاكر مزوّرة أو أكثر من طاقة الملعب كانت سبب أحداث العنف في باتنة

كشف لنا العديد من أنصار شباب قسنطينة المتنقلين إلى باتنة أول أمس الجمعة عن وجود تذاكر مزوّرة بيعت لهم على مستوى الملعب اقتنوها بقيمة 300 دج وبشكل عادي، حيث أكدوا لنا أن التذاكر مكتوب عليها مباراة مولودية باتنة - رائد القبة وقيمتها 40 دينار فقط، وهي تذاكر لمقابلة سابقة تم إعادة وضعها في السوق وقام البعض بتزويرها من جديد طالما أن الآلاف من “السنافر” اشتروا التذاكر ولم يتمكنوا من الدخول إلى الميدان ما جعلهم يتفطنون إلى حدوث التزوير أو بيع عدد من التذاكر فوق طاقة إستيعاب الملعب.

الملعب ممتلئ والتذاكر متوفرة بالآلاف

الأمر غير الطبيعي هو الوفرة الكثيرة للتذاكر على مستوى الملعب رغم أن سعته لا تتعدى 15 ألف متفرج (إدارة “البوبية“ وضعت 12 ألف تذكرة في السوق) كما أنه امتلأ ساعتين قبل انطلاق اللقاء، إلا أن بيع التذاكر كان لا يزال مفتوحا والأنصار ظلوا يقتنوها بشكل طبيعي ولكن منع معظمهم من الدخول ومشاهدة المقابلة بحكم أن الملعب كان سينفجر في المدرجات، ما يؤكد سوء التنظيم الذي ميز المواجهة وأيضا يطرح ألف تساؤل في قضية التذاكر المزوّرة وسبب بيع تذاكر تحمل مباراة أخرى بسعر 40 دينار وعن الجهة التي زوّرت هل هي إدارة “البوبية” التي أرادت استغلال اللقاء لوضع أكبر ما يمكن من عدد التذاكر في السوق للحصول على عائدات مالية أفضل، أم أن الأمر كان من جهة أخرى.

التذاكر كانت سببا مباشرا في الفوضى

وكانت هذه التذاكر سببا في تلك الفوضى والعنف الذي حدث بعد أن وجد “السنافر“ أنفسهم بأعداد غفيرة جدا مقارنة بالمكان المخصص لهم وتسبب في حدوث مناوشات مع نظرائهم من أنصار مولودية باتنة تجاوزت الحدود وخلقت فوضى عارمة وعنف فوق أرضية الميدان وعلى المدرجات والتي أخّرت بداية المقابلة ثم إلغائها بسبب المناوشات وانعدام الأمن واختلاط الحابل بالنابل بسبب سوء التنظيم الذي له علاقة مباشرة بالتذاكر.

نعمون يتهم “السنافر” بطريقة مضحكة بالتزوير

وكان زدام نعمون بعد إعلان عدم إجراء اللقاء قد تحدث مع مسؤولي “السنافر“ وقال إن أنصار شباب قسنطينة قاموا بتزوير التذاكر، وهو اتهام يدعو إلى الضحك لأنه لا يعقل لمناصرين تنقلوا في يوم اللقاء لقرب المسافة (120 كلم) أن يزوروا وفي يوم جمعة تغلق فيه أغلب مقاهي الأنترنت وحتى بقية المحلات أبوابها، إضافة إلى ذلك فإن بيع تذاكر باسم مباراة أخرى يدعو فعلا إلى الشك أن العملية كان مخططا لها.

------

موقــع الأنصـــار يرد على نعمون

كان لـ “السنافر“ رد فعل على تصريح مسير مولودية باتنة نعمون في الإذاعة الوطنية بعد اتخاذ قرار عدم إجراء اللقاء عندما حملهم المسؤولية كاملة فيما حدث، حيث ردوا عليه في موقعهم على شبكة الأنترنت ووصفوا هذه الخرجة بالغريبة وغير المفهومة، متسائلين عن سبب اتهامه لهم بتعمّد الفوضى بما أن كل شيء كان واضحا –حسبهم- وسبّب عدم إجراء اللقاء كان عدم توفر الأمن.

“سي. أس. سي رائد بفارق 9 نقاط عن فريقك“

وجاء في موقع “السنافر” أنّ شباب قسنطينة رائد ترتيب بطولة الرابطة المحترفة الثانية بفارق 8 نقاط عن أقرب ملاحقيه وبفارق 9 نقاط عن مولودية باتنة فريقه قبل الجولة الماضية في انتظار ما ستسفر عنه قضية المقابلة، كما ذكّر نعمون بالمشوار الرائع لرفاق ياسف والذين لم يتلقوا إلا هزيمة واحدة في 16 مقابلة وقال الأنصار إنّه لا يوجد عاقل يتصوّر أن شباب قسنطينة هو الذي سيحسب ألف حساب لمنافسيه ويثير المشاكل بسبب تخوفه من الفرق المنافسة وهو الذي وضع قدما في القسم الأول –حسبهم-.

“السنافر علامة مسجلة والكل يشهدون بذلك”

وتابع “السنافر“ ردّهم على مسير مولودية باتنة بأن النتائج تتحدث لوحدها وذهبوا إلى نقطة أخرى، وأكدوا عبر الموقع أنهم علامة مسجلة في الجزائر والدليل عدم حدوث أي مشكل مع أي فريق هذا الموسم رغم تنقلاتهم بأعداد كبيرة إلى العاصمة في مواجهتي النصرية وبارادو وحتى في خرجاتهم إلى وهران، المحمدية وبلعباس، وذكّروه بتنقلهم قبل أشهر للملعب نفسه لمواجهة “الكاب“ بعدد بلغ 7 آلاف سنفور ورغم الهزيمة إلا أنهم أبانوا عن روح رياضية عالية جسدوها في لقاء الكأس أمام مولودية وهران الذي كان متلفزا وعرف هزيمة الشباب بـ 3 أهداف مقابل هدف واحد في قسنطينة والطريقة الحضارية التي صفقوا بها للاعبيهم بعد نهاية اللقاء، مؤكدين أن كل ذلك دروس في التشجيع يجب على نعمون حفظها ومراجعتها –حسبهم- لكي لا يخطئ مستقبلا.
“خاطينا المشاكل ولا نعتدي على ضيوفنا“

وتابع الأنصار مقالتهم بأنهم لا يعتدون على ضيوفهم في ملعب حملاوي وكل من يأتي إلى قسنطينة يكرم ويعزّز ويوضع فوق الرأس من قبلهمن مؤكدين أنه لم يسبق لأحد أن اشتكى من “السنافر“ في قسنطينة وكل من مروا بملعب حملاوي يمكنهم تأكيد ذلك، وحتى أنصار “البوبية“ شاهدون على ذلك في لقاء الذهاب أين جلسوا مع أنصار الشباب في مدرجات واحدة وبكل روح رياضية.

“أين هي الكوارث التي تحدث عنها؟“

وكرد على نعمون الذي قال إنّ “السنافر“ معروفون بإثارة المشاكل أينما حلوا تساءل الأنصار عن تلك الكوارث الوهمية التي تحدث عنها وطلبوا منه إثبات كلامه الذي قاله خوفا من ملاقاة فريق بحجم شباب قسنطينة.

“أنصار البوبية خاوتنا ونعمون لا يمثلهم“

وختم “السنافر“ ردّهم في موقعهم بأنّ أنصار “البوبية“ يبقون إخوانهم رغم ما حدث وأنّ المسؤولية تقع على الطرفين، واستنكروا بشدة خرجة نعمون الذي فتح عليهم النار وقالوا إنه لا يمثل إلا نفسه وأنصار مولودية باتنة أكبر منه وأنه لا يحق له انتقاد أو اتهام جمهور كبير معروف بروحه الرياضية مثل “السنافر“.
CSC