من المستفيد من كل هذا
ان النادي الرياضي القسنطيني في حاجة ماسة لوقفة شجاعة وجريئة من طرف الجميع من المسيرين واللاعبين و كل الأنصار المخلصين لألوان الفريق، وهذا لقطع الطريق أمام أصحاب النية السيئة اللذين يحاولون بشتي الوسائل و الطرق الاصطياد في المياه العكرة بخلق المشاكل وضرب استقرار الفريق الذي يسجل في نتائج مقبولة إلى ابعد الحدود علما انه كان باستطاعته تحقيق الأفضل .
فبعد رشق ميدان معلب الشهيد حملاوي بالمقذوفات و شتم اللاعب بزاز و عبارات الاتهام الموجهة إلى إدارة الفريق أثناء مباراة اتحاد بلعباس ، هاهم مرة أخري أشباه الأنصار يشتمون هداف الفريق بولمدايس بعد مقابلة شباب بلوزداد . فهل بشتم و سب و المساس بكرامة اللاعبين يتحسن أداء هؤلاء لا اعتقد ذلك بل ان هذا السلوك سوف تكون نتائجه سلبية لا محالة.
ان هذه التصرفات اللامسؤلة أو المدبرة في الخفاء إذا استمرت سوف تضرب استقرار الفريق المقبل على مرحلة حاسمة في قادم الأيام للعب جميع حظوظه لنيل مرتبة مؤهلة لمنافسة قارية و هذا ممكن و وارد. ام ان هناك أطراف اشتاقت للعب امام القري و المداشر
