لا تبشر الأمور في بيت السنافر بالخير خاصة بعد الإقصاء من الكأس على يد مولودية العلمة وكان رئيس مجلس الإدارة حركاتي قد قرر الإجتماع مع المدرب ديدي غوميز الأحد من أجل وضع النقاط على الحروف ومعرفة أسباب مهازل السياسي. ولكن الإجتماع تأجل إلى وقت لاحق خلال هذا الأسبوع، من جهة أخرى أكدت مصادر قناة الهداف أن الإدارة تنوي الضرب بيد من حديد مع اللاعبين بعد تراجع نتائج الفريق بشكل رهيب وتنوي مراجعة عقود بعض اللاعبين بما أن الأجور مرتفعة والأداء يبقى باهتا، ولكنها تفضل تأجيل القضية إلى ما بعد لقاء أمل الأربعاء حتى لا تؤثر عليهم.