بعد ظهور مراد مزار مجددا على الساحة تزامنا مع قدوم الضيف السيد هيدالغو، ظن الجميع انها عودة مزار إلى أجواء شباب قسنطينة.
لكن من خلال هذا المقال الصحفي تبين انه لم يحفظ الدرس، بل مازال يتمادى في اخطائه السابقة و خاصة عندما اعطى لنفسه الحق ان يقرر الغاء الاتفاق مع السيد هيدالغو والمدرب أموروس، فما محله من الاعراب حتى اصبح يقرر؟ و هل إدارة السياسي ستسكت على هكذا تصريح، ام انه لا يهمها الامر لانه اصبح من هب ودب يقرر في شؤون الفريق ؟